البيداغوجيا الفارقية:
مقتطف من بحث حول البيداغوجيا الفارقية قام به بعض الطلبة والطالبات تحت إشرافنا خلال الموسم الدراسي 2009 و2010 ، وهو قراءة في كتاب هلينا برزمسكي عن البيداغوجيا الفارقية.
البيداغوجيا الفارقية بيداغوجية تعمل على وضع إطار مرن يكون فيه التعلم مبسطا و متنوعا جدا لكي يمنح للمتعلم القدرة على التعلم وفق مكتسباته.
المرتكزات النظرية للبيداغوجية الفارقية:
تقوم على مرتكزين أساسيين هما:
1. الإيمان بقدرات الكائن الإنسان التي تساهم في تعلمه.
2. تكافؤ الفرص بالنسبة للكل عن طريق المعرفة بالحق في الاختلاف بالنسبة للشخص.
أهداف البيداغوجية الفارقية:
ترمي البيداغوجيا الفارقية إلى تحقيق ما يلي :
1. تطوير الرغبة في التعلم.
2. الأخذ بعين الاعتبار مؤهلات التلاميذ.
3. محاربة الهدر والفشل المدرسيين.
4. البحث عن طريق يساهم في اندماج التلاميذ في المجتمع.
5.الأخذ بعين الاعتبار إمكانيات التلاميذ.
كما ترمي إلى:
1. تطوير العلاقة بين المعلم والمتعلم.
2. إغناء التدخلات الاجتماعية.
3. تعلم الاستقلالية.
مظاهر الاختلاف بالنسبة للبيداغوجيا الفارقية:
1. الاختلاف في المظاهر السوسيو اقتصادية.
2. الاختلاف السوسيوتقافي.
3.الاختلاف في الإطار السيكونفسي للأسرة.
التعديلات الممكنة للفوارق:
تمنح البيداغوجية الفارقية بعض الإجابات؛ وذلك من خلال:
1.ممارسة بيداغوجيا التعاقد.
2. تنظيم إطار خاص للمساعدة الشخصية.
3. وضع بيداغوجيا بينثقافية.
البيداغوجية الفارقية و التشخيص:
التقويم التشخيصي:
يشمل المعارف و المهارات و السلوكات المكتسبة من طرف التلاميذ في فترة معينة وهي محددة ومعيارية، بحيث يمكن هذا التقويم من تحديد الفوارق واكتساب المعارف من طرف التلميذ.
التقويم التكويني:
يعني وضع الأهداف المرجو تحقيقها ووصفها خلال النشاط.
البيداغوجية الفارقية و العمل بالمجموعات:
1. العمل الفردي وفي المجموعات هو طريقة أخرى لتفريق سيرورة التعلم ويتم إغناء هذا العمل بتقنيات تستند إلى دينامية الجماعات.
2. العمل الجماعي يمنح التلميذ القدرة على التعبير عن رأيه.
3. العمل في المجموعة يفيد التلميذ الخجول والمشاغب.
4. العمل الجماعي يربي في التلميذ التفاعل الاجتماعي ومعالجة بعض المواقف كالعنف و اللامبالاة.
مقتطف من بحث حول البيداغوجيا الفارقية قام به بعض الطلبة والطالبات تحت إشرافنا خلال الموسم الدراسي 2009 و2010 ، وهو قراءة في كتاب هلينا برزمسكي عن البيداغوجيا الفارقية.
البيداغوجيا الفارقية بيداغوجية تعمل على وضع إطار مرن يكون فيه التعلم مبسطا و متنوعا جدا لكي يمنح للمتعلم القدرة على التعلم وفق مكتسباته.
المرتكزات النظرية للبيداغوجية الفارقية:
تقوم على مرتكزين أساسيين هما:
1. الإيمان بقدرات الكائن الإنسان التي تساهم في تعلمه.
2. تكافؤ الفرص بالنسبة للكل عن طريق المعرفة بالحق في الاختلاف بالنسبة للشخص.
أهداف البيداغوجية الفارقية:
ترمي البيداغوجيا الفارقية إلى تحقيق ما يلي :
1. تطوير الرغبة في التعلم.
2. الأخذ بعين الاعتبار مؤهلات التلاميذ.
3. محاربة الهدر والفشل المدرسيين.
4. البحث عن طريق يساهم في اندماج التلاميذ في المجتمع.
5.الأخذ بعين الاعتبار إمكانيات التلاميذ.
كما ترمي إلى:
1. تطوير العلاقة بين المعلم والمتعلم.
2. إغناء التدخلات الاجتماعية.
3. تعلم الاستقلالية.
مظاهر الاختلاف بالنسبة للبيداغوجيا الفارقية:
1. الاختلاف في المظاهر السوسيو اقتصادية.
2. الاختلاف السوسيوتقافي.
3.الاختلاف في الإطار السيكونفسي للأسرة.
التعديلات الممكنة للفوارق:
تمنح البيداغوجية الفارقية بعض الإجابات؛ وذلك من خلال:
1.ممارسة بيداغوجيا التعاقد.
2. تنظيم إطار خاص للمساعدة الشخصية.
3. وضع بيداغوجيا بينثقافية.
البيداغوجية الفارقية و التشخيص:
التقويم التشخيصي:
يشمل المعارف و المهارات و السلوكات المكتسبة من طرف التلاميذ في فترة معينة وهي محددة ومعيارية، بحيث يمكن هذا التقويم من تحديد الفوارق واكتساب المعارف من طرف التلميذ.
التقويم التكويني:
يعني وضع الأهداف المرجو تحقيقها ووصفها خلال النشاط.
البيداغوجية الفارقية و العمل بالمجموعات:
1. العمل الفردي وفي المجموعات هو طريقة أخرى لتفريق سيرورة التعلم ويتم إغناء هذا العمل بتقنيات تستند إلى دينامية الجماعات.
2. العمل الجماعي يمنح التلميذ القدرة على التعبير عن رأيه.
3. العمل في المجموعة يفيد التلميذ الخجول والمشاغب.
4. العمل الجماعي يربي في التلميذ التفاعل الاجتماعي ومعالجة بعض المواقف كالعنف و اللامبالاة.
previous article
رسالة أحدث
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق